الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد:
أولا ربما تعرف رأيي في هذا الموضوع وأنت تقر بالحرمة ولكن ألجأتك الحاجة فما عليك إلا أن تتوب إلى الله وتندم وتعزم على أن لا تعود لمثل ذلك وعليك أن تقدر الأمور جيدا ولا تتعامل بالشيكات ولا تعود نفسك على البيع بالمؤجل وتتعامل بحسب الواقع والمستطاع وأسأل الله لنا جميعا التوفيق والغفران
وأرجو من الإخوة الذين يرسلون السؤال أن يكتبوا الإيميل بصورة صحيحة حتى أتمكن من أرسال الجواب عليها خاصة. والله أعلى وأعلم.
الشيخ عبد الباري بن محمد خلة